لطالما كان التدوين حلماً بالنسبة إليّ،
في السابق كنتُ أنظر لكل من يستخدم الانترنت ليعبّر عن رأيه أنه جرئ قوي متحرر من قيود واهية لطالما كتبت أحلامنا، آمالنا والكثير مما نتمنى! لكن اليوم اختلف الحال كثيراً أصبح الشخص الذي لايملك معرفاً في المواقع الاجتماعية شخصاً لايواكب التطور الرهيب الذي نعيشه.عن نفسي أحب أن أكتب كثيراً انها بالضبط كاحدى أفضل الهوايات التي يمارسها أحدهم ويحبّها، تراه عندما يتحدث عنها وكأنه يعود طفلاً صغيراً ليروي لك قصة شيء يحبّ صنعه بشغف!
أنا أكتب لأتنفس أكتب لأوصل صوتي أكتب ربّما لأن قليل من الأشخاص الحقيقين يصغون والأقل منهم يفهمون. لا يعني هذا بالتأكيد أن كل ما سأكتبه سيكون مفيداً لكنني أسعى لنشر شيء يستحق القراءة على الأقل بالنسبة إليّ!
أتمنى أن أكون على الطريق الصحيح وأسأل الله التوفيق والسداد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق